عزيز الحب
يسعدني أن أغدق حبا ،
في عينك وتلك البيد
لم أنتظر حصاد نباتك ،
يوما يأتي ليملأ يدي
أعتز بزهرك يؤثرني ،
صوب الحب وحين يندي
نحو مباهج روحي وبوحي ،
ودفئي وبردي
وأراك بلحظ كالبشر ، (ش ساكنة)
وحنايا تسقيك الود
العزف والعز ورودا ،
ترقص قربي ، حولي ، وحدي
يسعدني أن أطرح فرحا ،
بين ضلوعك يكبر بعدي (با)
وأرمم بالضحكة شقا ،
بين صدوعك تسعد بعدي (بو)
حتى رحيل العمر وحتى ،
أزرع فيك سنابل فضي
لا تخشى التغريم بثمن !
زاد الوجد وفائض عندي
ما بالي والأخذ ؟ سأعطي ،
وأصب الألهام بأرضي
ماض وغنا يملاء صدري ،
شبعى من روحي إلى جسدي ،
مملوء بسخاء الجنة ،
امنح لا أقتر من فيضي
واخترتك من هذي الدنيا ،
كي أهديك مسابح مدي
كي أمنحك جنان العمر ،
وأزين لؤلؤها بيدي
كي أرويك وفائي زلالا ،
ولأشهدك قناعة وجدي
فاذهب أو ظل فلا تذهب ،
للحب شعور المتصدي
لا تخشي التكليف فإني ،
أملك ما قد فاق الحد
هذا الود يسيغ شرابا ،
لا ترديني ملاقي الصد
أنا أمنح لا أنظر رجعا ،
أممن عطر باع الورد ؟!
كالمزن بلا شرط تروي ،
لا رجع تهطله برد
كالشمس المشتعلة نورا ،
بالنار لا تحرق خدي
كالظل بحرور سارب ،
لا أجر أو نحب يقضي
كالقمر بمنتصف الشهر ،
يكتمل كوعد المتحدي ... (يتجدد)
كالمزن ونور الأقمار ،
كالمطر الساقط من رعد
فعطاء الزهر بلا حد ،
وبغصني شذايا كالمدد
لا تغرب بأصيل حمئ ،
والشمس ستشرق بالغد
لا تخفي الأقدار بجيب ،
منزوع الستر فلا يجدي
أو فضلا هيا بنا ننسى ،
لا تستمريء هزل الجد
فأي سنين العمر ستبقى ،
ما بقيت تصلح للعد
الجوع أن تبقى وحيدا ،
والظمأ أن أترك ودي
من دنياينا أخذتك عيدا ،
ووهبتك ذكرايا وعهدي
أطوي رغائب إلا الصدق ،
وما عاداه أعود لبدئي
كأني عابر درب رحيل ،
ومسافر ستلوح يدي
أطوي بكل الدنيا سلاما ،
أغرس شمسا تشرق بعدي
فليت لعمري مداد الحبر ،
يأمر أحلامي أن امتدي ،
في سطر الأيام يخط ،
حرف الود بورق الخلد
فهبني النور الراجف تبرق ،
أحلامي بالماس الوردي
وهبني اللون الأأمن تصفو ،
دنيانا باللون الأبدي
يسعدني أن أغدق حبا ،
في عينك وتلك البيد
لم أنتظر حصاد نباتك ،
يوما يأتي ليملأ يدي
أعتز بزهرك يؤثرني ،
صوب الحب وحين يندي
نحو مباهج روحي وبوحي ،
ودفئي وبردي
وأراك بلحظ كالبشر ، (ش ساكنة)
وحنايا تسقيك الود
العزف والعز ورودا ،
ترقص قربي ، حولي ، وحدي
يسعدني أن أطرح فرحا ،
بين ضلوعك يكبر بعدي (با)
وأرمم بالضحكة شقا ،
بين صدوعك تسعد بعدي (بو)
حتى رحيل العمر وحتى ،
أزرع فيك سنابل فضي
لا تخشى التغريم بثمن !
زاد الوجد وفائض عندي
ما بالي والأخذ ؟ سأعطي ،
وأصب الألهام بأرضي
ماض وغنا يملاء صدري ،
شبعى من روحي إلى جسدي ،
مملوء بسخاء الجنة ،
امنح لا أقتر من فيضي
واخترتك من هذي الدنيا ،
كي أهديك مسابح مدي
كي أمنحك جنان العمر ،
وأزين لؤلؤها بيدي
كي أرويك وفائي زلالا ،
ولأشهدك قناعة وجدي
فاذهب أو ظل فلا تذهب ،
للحب شعور المتصدي
لا تخشي التكليف فإني ،
أملك ما قد فاق الحد
هذا الود يسيغ شرابا ،
لا ترديني ملاقي الصد
أنا أمنح لا أنظر رجعا ،
أممن عطر باع الورد ؟!
كالمزن بلا شرط تروي ،
لا رجع تهطله برد
كالشمس المشتعلة نورا ،
بالنار لا تحرق خدي
كالظل بحرور سارب ،
لا أجر أو نحب يقضي
كالقمر بمنتصف الشهر ،
يكتمل كوعد المتحدي ... (يتجدد)
كالمزن ونور الأقمار ،
كالمطر الساقط من رعد
فعطاء الزهر بلا حد ،
وبغصني شذايا كالمدد
لا تغرب بأصيل حمئ ،
والشمس ستشرق بالغد
لا تخفي الأقدار بجيب ،
منزوع الستر فلا يجدي
أو فضلا هيا بنا ننسى ،
لا تستمريء هزل الجد
فأي سنين العمر ستبقى ،
ما بقيت تصلح للعد
الجوع أن تبقى وحيدا ،
والظمأ أن أترك ودي
من دنياينا أخذتك عيدا ،
ووهبتك ذكرايا وعهدي
أطوي رغائب إلا الصدق ،
وما عاداه أعود لبدئي
كأني عابر درب رحيل ،
ومسافر ستلوح يدي
أطوي بكل الدنيا سلاما ،
أغرس شمسا تشرق بعدي
فليت لعمري مداد الحبر ،
يأمر أحلامي أن امتدي ،
في سطر الأيام يخط ،
حرف الود بورق الخلد
فهبني النور الراجف تبرق ،
أحلامي بالماس الوردي
وهبني اللون الأأمن تصفو ،
دنيانا باللون الأبدي