نعم لم أخط فيك ما تستحق ، وأنت تستحق الكثير والكثير ، بل والأكثر من كثير ، فلو لا أسرد ما فعلت لأجلي فلن أوفيك حقك ، لم أكن سعيدة بما أنا فيه الان بقدر سعادتي بك ، ولعل لساني يستحيي بتقف على حافته الكلمات مستحية ان تلقي بنفسها على أعتاب أذنيك ، لكن ليس معني أنني غافلة عن التقدير والامتنان والشكر الذي مهما أعادته مرات ومرات لن يفي ولن يكفي ، مدينة لك بكل سعادتي التي لطالما فتشت عنها في كل الحياة فلم أجدها ، وقدمتها أنت لي كأغلى هدية ، لم ولن أتعلم أو أنني ربما لا أصل إليها ، مهما قدمت لك ، فحقا لم أجد !
وقد تسألني لم اليوم تحديدا حرارة شكري ، وإهالة امتناني ، سأقول لك : يليق اليوم تحديدا بك هذا ، وربما أنت ذاتك تتعجب !! أعلم ، لكنه حقا ما تستحق في كل دقيقة منذ ما أهديتني ..حتى أخر العمر ، فلم أكن أعلم أن في حياتنا أناس مثلك ، يلمسون جراحنا لمسة ، فتبرا في الحال .. بقي الكثير من كلمات الشكر والمديح عالقة في صدري حتى يأتي يوم الحصاد الأعظم ، فشكرا لك ..
وقد تسألني لم اليوم تحديدا حرارة شكري ، وإهالة امتناني ، سأقول لك : يليق اليوم تحديدا بك هذا ، وربما أنت ذاتك تتعجب !! أعلم ، لكنه حقا ما تستحق في كل دقيقة منذ ما أهديتني ..حتى أخر العمر ، فلم أكن أعلم أن في حياتنا أناس مثلك ، يلمسون جراحنا لمسة ، فتبرا في الحال .. بقي الكثير من كلمات الشكر والمديح عالقة في صدري حتى يأتي يوم الحصاد الأعظم ، فشكرا لك ..