الشاعر
مالي أري حشرجات الصدر تغشانا ............ هل أبتي غاب عنا ليس يلقانا
أين الصباح الذي قد كان يؤنسنا .......... نشتمّ من عودهِ عطراً وريحانا
ويعتري الحبّ أشواقاً لإفئدةٍ ........... والجود للأهل والخلان أزمانا
أهدي الدعاء لمن ربّانِ في صغري .......... ليكرمَ الله من في البيت ربّانا
يا للثواء بدا والقهر يعصرني ......... قد غبت يا والدي والبؤس قد رانا
يا من تفردت بالتحنان تتركني ......... فمن سواك الذي في الحب أرضانا
الشاعرة
قد كنت في ليل الشتاء تحضنني ........ ما كنت يوما من صقيع بردانا
عم الجفاف حياتي يغرقتي ............. لم أرتوي بعدك كم بت ظمانا
التعديل
وفي الشتاء أرى كم كنت تحضنني .........رغم الصقيع أنا ما كنت بردانا
عم الجفاف حياتي كاد يغرقني .............. لمْ أرتو بعدكمْ كم بتُّ ظمآنا
كلتا ذراعيّ بالأشواق تحضنهُ ............... والثغر فوق شفاه الورد ريّانا
أذكر طفولتنا والناس تحسدني .......... على أب مثلك يسترني عريانا
مالي أري حشرجات الصدر تغشانا ............ هل أبتي غاب عنا ليس يلقانا
أين الصباح الذي قد كان يؤنسنا .......... نشتمّ من عودهِ عطراً وريحانا
ويعتري الحبّ أشواقاً لإفئدةٍ ........... والجود للأهل والخلان أزمانا
أهدي الدعاء لمن ربّانِ في صغري .......... ليكرمَ الله من في البيت ربّانا
يا للثواء بدا والقهر يعصرني ......... قد غبت يا والدي والبؤس قد رانا
يا من تفردت بالتحنان تتركني ......... فمن سواك الذي في الحب أرضانا
الشاعرة
قد كنت في ليل الشتاء تحضنني ........ ما كنت يوما من صقيع بردانا
عم الجفاف حياتي يغرقتي ............. لم أرتوي بعدك كم بت ظمانا
التعديل
وفي الشتاء أرى كم كنت تحضنني .........رغم الصقيع أنا ما كنت بردانا
عم الجفاف حياتي كاد يغرقني .............. لمْ أرتو بعدكمْ كم بتُّ ظمآنا
كلتا ذراعيّ بالأشواق تحضنهُ ............... والثغر فوق شفاه الورد ريّانا
أذكر طفولتنا والناس تحسدني .......... على أب مثلك يسترني عريانا