سأفتح ُ للبحر ِ أن يفتح َ الباب َ نحوي
وأنْ تستفيق َ الظلالُ على أغنياتي
تمرينَ في البال ِ
تشرق ُ شمس ٌ وترقص ُ كلُّ الشواطئ ِعشقاً
تكادُ منَ الوجد ِ تسكرُ في َّ كؤوس ُ التغني
فأصرخ ُ في كل ِّ درب ٍ أحبك ِ أكثرَ مما تظن ّ ُ
حروف ُ اللغات ِ
فحبي هوَ الآن َ
عرس ٌ طويلٌ منَ الأمنيات ِ
من الأغنيات ِ
فهزّي نخيلَ انشغالي
بعينيك ِ عشقاً
لأسقط َ ورداً
وأسقط َ حرفاً يصيحُ بكلِّ اللغات أحبك ِ
سأعزفُ إني أحبك ِ
حين َ أحبك ِ أكثرَ مما يكون َ وأكثرَ
مما يصوغ ُ الجنون ُ
وأكثرَ مما يخبئ ُ حقلُ الأغاني
فهاتي يديك ِ قليلاً لأكتبَ عمري
على عشب ِ وعدٍ جميل ٍ
بأنّ المساءَ الذي يستفيقُ
سيحملُ بعضَ صلاة ِ الطيور ِ تسافرُ
عندَ اصطدام ِالشتاء ِ بورد ِ الرجاء ِ إلى حقل ِ
همس ٍ
تعالي فحبك ِ عرّش َ في نار ِ ناري
وحبك ِ عرّشَ في درب ِ روحي ووعد ِ انتظاري
وحبك ِ عرش َ في كلِّ شيء ٍ فكيفَ تكونينَ أبعدَ
مما تكونينَ مني
وكيفَ تكونينَ أقربَ
مما تكونينَ مني
وكيفَ تكونينَ غيرَ
اشتقاق ِ الحروف ِ بكلِّ اللغات ِ تشكلُ حينَ
تكونينَ وجهي وصوتي وصمتي وعمري
وحبي
فأنت ِ التي أستطيعُ
وأنت التي تحملينَ
جميعَ أصابع ِ عمري
وأنت ِالتي حينَ أمضي
إليها يذوبُ الكلامُ على راحتيها وتكتبُ
كلَّ حروف ِ هواها اشتعالاً من الماء ِ للماء ِ
أمضي وقلبي يكاد ُ على كلِّ جسر ٍ يذوبُ
وعمري يكادُ على كلِّ طلقة ِ حبر ٍ يلوبُ
أخبئ ُ فيك ِ ارتطامي بدهشة ِ عمري
إذا ما حملت ُ إليك ِ الحروف َ عرايا
ورحت ُ أسميك ِ وجهي وقلبي و راقصت ُ
فيك ِ ذهولي
لماذا أحبك ِ أكثرَ مما يكون ُ
الهوى والجنون ُ
لماذا أحبك أكثر َ
مما يجيء الهوى أو يكون ُ
كأني بحبك أمشي
على صفحة ٍ من تجمّع كل اللغات ِ تفورُ
وتغلي وترفعُ عمرَ البساتين ِ عشقاً
وتأتي إلى صفحة ٍ من هواك ِالذي أفتديه ِ
خذي سكر َ العمر ِ عمراً وردي قليلاً من
البحر ِ للبحر كي أرتديه ِ
فهذا الذي أنت فيه ِ
يكاد بسحر جميع الحكايات يطلع ُ
من باب ذاتي بلاداً ترود بلاداً وحينَ
تمر على شاطئ ٍ من سحر عينيك ِ
كم تشتهيه ِ
خذي كل عمري
وردي لبحر الكلام ِ الكلام َ الذي أنت وحدك فيه ِ
وأنْ تستفيق َ الظلالُ على أغنياتي
تمرينَ في البال ِ
تشرق ُ شمس ٌ وترقص ُ كلُّ الشواطئ ِعشقاً
تكادُ منَ الوجد ِ تسكرُ في َّ كؤوس ُ التغني
فأصرخ ُ في كل ِّ درب ٍ أحبك ِ أكثرَ مما تظن ّ ُ
حروف ُ اللغات ِ
فحبي هوَ الآن َ
عرس ٌ طويلٌ منَ الأمنيات ِ
من الأغنيات ِ
فهزّي نخيلَ انشغالي
بعينيك ِ عشقاً
لأسقط َ ورداً
وأسقط َ حرفاً يصيحُ بكلِّ اللغات أحبك ِ
سأعزفُ إني أحبك ِ
حين َ أحبك ِ أكثرَ مما يكون َ وأكثرَ
مما يصوغ ُ الجنون ُ
وأكثرَ مما يخبئ ُ حقلُ الأغاني
فهاتي يديك ِ قليلاً لأكتبَ عمري
على عشب ِ وعدٍ جميل ٍ
بأنّ المساءَ الذي يستفيقُ
سيحملُ بعضَ صلاة ِ الطيور ِ تسافرُ
عندَ اصطدام ِالشتاء ِ بورد ِ الرجاء ِ إلى حقل ِ
همس ٍ
تعالي فحبك ِ عرّش َ في نار ِ ناري
وحبك ِ عرّشَ في درب ِ روحي ووعد ِ انتظاري
وحبك ِ عرش َ في كلِّ شيء ٍ فكيفَ تكونينَ أبعدَ
مما تكونينَ مني
وكيفَ تكونينَ أقربَ
مما تكونينَ مني
وكيفَ تكونينَ غيرَ
اشتقاق ِ الحروف ِ بكلِّ اللغات ِ تشكلُ حينَ
تكونينَ وجهي وصوتي وصمتي وعمري
وحبي
فأنت ِ التي أستطيعُ
وأنت التي تحملينَ
جميعَ أصابع ِ عمري
وأنت ِالتي حينَ أمضي
إليها يذوبُ الكلامُ على راحتيها وتكتبُ
كلَّ حروف ِ هواها اشتعالاً من الماء ِ للماء ِ
أمضي وقلبي يكاد ُ على كلِّ جسر ٍ يذوبُ
وعمري يكادُ على كلِّ طلقة ِ حبر ٍ يلوبُ
أخبئ ُ فيك ِ ارتطامي بدهشة ِ عمري
إذا ما حملت ُ إليك ِ الحروف َ عرايا
ورحت ُ أسميك ِ وجهي وقلبي و راقصت ُ
فيك ِ ذهولي
لماذا أحبك ِ أكثرَ مما يكون ُ
الهوى والجنون ُ
لماذا أحبك أكثر َ
مما يجيء الهوى أو يكون ُ
كأني بحبك أمشي
على صفحة ٍ من تجمّع كل اللغات ِ تفورُ
وتغلي وترفعُ عمرَ البساتين ِ عشقاً
وتأتي إلى صفحة ٍ من هواك ِالذي أفتديه ِ
خذي سكر َ العمر ِ عمراً وردي قليلاً من
البحر ِ للبحر كي أرتديه ِ
فهذا الذي أنت فيه ِ
يكاد بسحر جميع الحكايات يطلع ُ
من باب ذاتي بلاداً ترود بلاداً وحينَ
تمر على شاطئ ٍ من سحر عينيك ِ
كم تشتهيه ِ
خذي كل عمري
وردي لبحر الكلام ِ الكلام َ الذي أنت وحدك فيه ِ